قصه مرعبه ( يرجى النقل لقسم الروايات )

آلـسلام .. عليكم .. ورحمة اللهـ .. وبركآتهـ ..

والله مدري .. وين .. قسم .. الروآيآت ..

لي .. كم .. يوم وآنا آدورهـ ..

مدري وين .. آنحآش .. المهم .. هذي .. القصهـ .. اترككمـ .. معهآ ..

قصـه .. مرعبه ..

جرت آحداث هذه القصه .. في بلده صغيره ..
في ولاية لويسيآنآ ..

حتى ولو بدت آحدآث هذه القصه ..
كقصص الفرد هشهوك .. ! < ما آعرفه .. صرآحه ..

لكنهآ حقيقيه ..

هذآ رجل .. كآن وآقفاً على جانب الطريق يريد ايقآف سيآره ..
للذهآب للبلده المجآوره ..
في ليله .. شديدة الظلآم في وسط .. العآصفه ..

الليل مربط .. ولم تمر .. سيآره .. عآبره ..

كآنت .. العاصفه شديده .. لم يكن .. يستطيع أن يرى .. وطء .. رجليه ..

آخيراً ..

مرت .. سيآره .. تسير ببطء .. كأنها .. شبـح .. ( موب الشبح اللي أنتم .. تعرفونهـ .. )
شبح صدقي يالربع ..

المهم .. خرجت من وسط الظلام .. مرت ببطء متجهـهـ .. اليه ..
حتى توقفت .. عنده ..

ركب الرجل .. دآخل السيآره وآغلق البآب .. !!

بعدها تأكد انه لا يوجد سائق لهـذه السيآره .. ؟!

السيآره بدأت تتحرك ببطء مرةً أخرى ..

بداء الرعب يدب في قلب الرجل ..

وبدأت السياره ..

تسرع قليلاً ..

أقتربت السياره من منعطف خطير جداً ..

الرجل بدا يدعو ربه من أجل .. البقاء على قيد الحيآه ..

لا محآله .. !!

السيآره .. سوف تخرج عن الطريق ..

وسوف يوآجه الموت .. !!

فجأه ..

قبل المنعطف .. بقليل دخلت يد من النافذه . ..

وأمسكت .. المقود .. ( الدركسون علشان تفهمون.. )

وقادت السياره عبر المنعطف بأمان ..

أصبح الرجل فرحاً ..
مع وجود الخوف والرهبه .. دآخله ..

الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذه
مرات متكرره ..

كلما وصلوا .. آحد المنعطفات ..

آخيراً ..

قرر الرجل الهروب من السياره .. !!

فقفز من السياره ..
وذهب لآقرب بلده وكأن مبتلاً .. وفزعاً ..

ذهب الرجل .. الى احد المقاهي ..
وبداء يخبر قصته .. المخيفه والمرعبه ..
للجميع ..

بعد ما تأكدوا .. من هيئته .. أنه غير سكرآن أو مختل عقلياً ..

وكان الجميع .. ينصت لقصته .. !!

في أثناء ذلك وبعد حوآلي نصف سآعه ..

دخل رجلان الى نفس المقهى ..

وعندما شاهدوا الشخص المرعوب ..

قال احدهم للآخر :

.

.

.

آقول .. بوبا .. موب هذا اللوح اللي ركب
بالسيآره .. وحنآ كنا ندفهآ ..

.

.

.

تعيشون وتآخذون غيرها :loll:

.

ツ

هههههههههههههه

يعطيك الف عافيه ع القصه